الشباب البحريني فخور بالمشاركة في إنجاح ألعاب الخليج وفرق المتطوعين تحظى بالإعجاب

تستأثر فرق المتطوعين الإعجاب في فعاليات دورة الالعاب الرياضية الاولى لدول مجلس التعاون وهم يتسابقون على تقديم كافة التسهيلات اللازمة لانجاح فعاليات الحدث الرياضي الكبير انطلاقا من مسئولياتهم الوطنية لعكس الصورة الناصعة عن مملكة البحرين واظهار قدرة الشباب البحريني على التميز والعطاء في مختلف المجالات بما فيها استضافة الفعاليات الرياضية .

وبالنسبة الى الشباب العاملين في فريق المتطوعين فإن المشاركة في هذه التظاهرة الرياضية يعتبر شرفا رفيعا بالنسبة لهم على اعتبار انهم سيحفرون اسماءهم في ضمن كوكبة العاملين على انجاح اكبر تظاهرة رياضية في مسيرة التجمعات الخليجية معربن عن تقديرهم البالغ لثقة اللجنة المنظمة بقدراتهم واختيارهم للعمل في فريق المتطوعين متطلعين الى بذل كل جهد من شأنه تهيئة كافة الوسائل الكفيلة باظهار الدورة بافضل صورة ممكنة.

ويرى المتطوع حمد الصخير ان الانخراط في العمل التطوعي بدورة الالعاب الخليجية جاء بدافع شخصي منه نظرا لعشقه التام للعمل التطوعي الرامي الى خدمة مملكة البحرين في مختلف النواحي مشيرا الى ان جميع العاملين في الدورة يسعون الى تحقيق النجاح لها واظهار الصورة المشرقة على الشباب البحريني المحب لوطنه والمهتم بنجاح جميع التظاهرات والاحداث التي تقام على ارض المملكة.

واكد صخير ان العمل التطوعي في دورة الالعاب الخليجية سيمنحه المزيد من الخبرة العملية واكتساب المزيد من الخبرات والمهارات التي يمكن الاستفادة منها في المستقبل القريب مشيرا الى ان العمل التطوعي في الدورة اكسبنا اهمية التعاون والعمل بروح الفريق الواحد من اجل انجاح هذا التجمع الرياضي الخليجي الكبير.

ومن جانبه اعرب المتطوع خالد محمد عن تقديره لثقة اللجنة التنفيذية بالدورة على اختياره للمشاركة في فريق المتطوعين بالدورة الخليجية معتبر ان هذه الثقة شكلت له دافع قويا من اجل العمل على انجاح الدورة وابراز الصورة المتميزة عن مملكة البحرين عند استضافتها للدورات والاحداث الرياضية المختلفة.

واكد محمد ان العمل التطوعي في دورة الالعاب الخليجية شرف رفيع وواجب وطني نسعى من خلاله الى انجاح هذا التجمع الرياضي الخليجي الكبير خاصة وانه يقام تحت رعاية جلالة الملك المفدى مشيرا الى ان يعمل بكل جد من اجل انجاح الدورة من الناحية التنظيمية وتذليل العقبات التي قد تواجه ضيوف المملكة.

ويضيف المتطوع في صالة كرة الطاولة خليفة إبراهيم ان المتطوعين في الدورة الخليجية يحظون بدور كبير وهام في تنظيم الصالات الرياضية وتسهيل دخول اللاعبين والجماهير إضافة إلى تسهيل كافة الإجراءات امام ضيوف المملكة مبديا فخره واعتزازه بالمشاركة في العلمية التنظيمية للدورة الخليجية التي تعتبر اكبر وأضخم حدث رياضي خليجي.

واكد ابراهيم سعيه التام للتعاون مع جميع ضيوف المملكة من اجل ابراز الوجه الحضاري عن الشباب البحريني المحب للعمل التطوعي وخدمة مملكة البحرين مقدما شكره للجنة المنظمة على اختياره ضمن فريق المتطوعين في الدورة مؤكدا انه سيسعى الى ترجمه خطط وبرامج اللجنة المنظمة والرامية الى انجاح الدورة من كافة النواحي وخاصة الناحية التنظيمية.

ومن جانبه قال المتطوع زبير عبدالصمد ان العمل التطوعي في الدورة الخليجية محطة في حياتي لما لها من اهمية كبرى في اظهار قدرة شباب البحرين على انجاح الفعاليات الرياضية مشيرا الى ان المشاركة في الدورة الخليجية واجب وطني نسعى من خلاله الى انجاح هذا التجمع الخليجي الكبير الذي يقام تحت رعاية جلالة الملك.

وأضاف عبدالصمد نحرص على التعاون مع جميع اللاعبين والإداريين ونسعى دوما الى تسهيل كافة إجراءاتهم والعمل على تذليل التحديات التي تعترضهم مؤكدا ان العمل التطوعي في الدورة يكسبنا المزيد من الخبرة والاحتكاك والتي سنستفيد منها في حياتنا العملية في المستقبل القريب.

وبين المتطوع نايف الدوسري ان المشاركة في الدورة الخليجية والعمل مع فريق المتطوعين له العديد من الايجابيات الهامة والتي سيكون لها مردود ايجابي في حياة المتطوع مؤكدا نجاح الدورة الخليجية هو نجاح لكل شباب البحرين اللذين عملوا بكل جد وسهروا من اجل تأمين كافة عوامل النجاح لهذا التجمع الرياضي الكبير مشيرا الى ان المشاركة في الدورة شرف رفيع وواجب وطني نسعى من خلاله الى اظهار الوجه الحضاري عن مملكة البحرين وشبابها المحب لخدمة بلده في شتى المجالات .

المصدر:كوووره

مشكور جدا على الاخيار الجيده

فى انتظار جديد قلمك الرائع

تقبل مرورى

» 7مستحيلات عند..-~-~الشباب-~-~-
» نادي الشباب يستغني عن خدمات عبده عطيف